”مركز رائد ومتميز في تقديم خدمات الوقاية والعلاج والتأهيل من الإدمان“.
يحتاج مريض الإدمان إلى الشعور بالاحترام لدعم نتائج التعافي، التي تشمل حسن المواطنة، أي احترام الواجبات والمعرفة بالحقوق كمواطن فاعل في المجتمع.
يعتبر الخوف من الملاحقة القضائية والحرج الاجتماعي من الحواجز الرئيسة لطلب العلاج؛ لذا فالسرية من أهم قيم المركز لتحفيز طلب العلاج.
يتعرض مرضى الإدمان إلى العديد من الأضرار النفسية والاجتماعية والعضوية، ويصعب نجاح التعافي في غياب الاهتمام بالمرضى وإظهار التعاطف معهم لكونهم معرضين للوصمة الاجتماعية.
يهدف المركز إلى خدمة المجتمع، من خلال دوره في مجال الوقاية والعلاج من الإدمان، حيث يسعى إلى خفض العبء المرضي للإدمان والضرر الناتج عنه على مستوى الفرد والعائلة والمجتمع.
يحرص المركز على تقديم خدمات علاجية وتأهيلية وأخرى تدريبية بأعلى المعايير العالمية؛ لذلك فإن الجودة من المعايير اللازمة في عمل المركز، بالإضافة إلى أن المركز يتبنّى العلاجات الفعالة والتي تم إثباتها علميا في علاج الإدمان و ذلك لوجود الكثير من المقاربات غير العلمية.
سعى المركز الوطني للتأهيل لتقديم خدمات متميزة في مجال الوقاية، العلاج والتأهيل من الإدمان لتلبية احتياجات جميع فئات المجتمع مع مراعاة القيم واحترامها، وسيتم تحقيق ذلك من خلال: