close

التعريف

  • تعرف منظمة الصحة العالمية المؤثرات العقلية على أنها أي مادة تؤثر على العمليات العقلية مثل الإدراك والعاطفة.
  • تصنف المؤثرات العقلية إلى ثلاث فئات رئيسية:
    • المنبهات.
    • المثبطات / المخدرات
    • المهلوسات.

المهبطات/ المخدرات

هي مواد تعمل على تثبيط عمل الجهاز العصبي المركزي والإشارات التي تنتقل من الدماغ وإليه، وعليه تنخفض سرعة نبضات القلب والتنفس، من أهم أنواعها:

  • المشروبات الكحولية (الخمور):
    • إن استهلاك الكحول على المدى القصير، يمكن أن يؤدي إلى العديد من المشاكل، مثل:
      • الغثيان
      • تضرر التناسق وقدرة رد الفعل
      • عدم وضوح الرؤية
      • ثقل اللسان
      • التقيؤ
      • الصداع
      • فقدان الوعي.
    • أما على المدى الطويل، قد يؤدي الإفراط في استهلاك الكحول الى مشاكل صحية، مثل:
      • اضطرابات في الجهاز الهضمي
      • زيادة خطر حدوث التهاب البنكرياس والقرحة
      • أضرارا بالغة للكبد
      • ضرر للدماغ والجهاز العصبي
      • تفكير مشوش وفقدان الذاكرة
      • تضرر الأداء الهرموني
      • زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية
      • زيادة خطر الإصابة بالسرطان في الجهاز الهضمي، البلعوم، المريء، الكبد وكذلك سرطان الثدي لدى النساء.
    • على المستوى الحسي، الإفراط في شرب الكحول يزيد من: القلق، الغضب والاكتئاب، وكذلك يؤثر سلبا على الأداء الاجتماعي في الأسرة أو في العمل
    • يتم علاج ادمان الكحول عن طريق علاج أعراض انسحاب الكحول في المراكز المتخصصة وتحت إشراف الطبيب.
    • لا بد من خضوع المريض لبرنامج علاجي متكامل و متابعة إرشادات الطبيب ومساندة الأهل والأصدقاء حتى يتعافى ويبدأ في الشفاء والرجوع إلى حياته الطبيعية.
  • المواد الأفيونية (الهيرويين، المورفين، الكوديين، و غيرها)
    • الهيروين:
      • يعتبر من أخطر المواد الأفيونية و أشدها إدماناً
      • يؤثر على المخ و يجعله يفرز مواد كيميائية تؤدي للشعور بالنشوة والسعادة والاسترخاء، و الهيروين مثل باقي المخدرات يقلل تماماً من الإحساس بالألم
      • للهيروين أضرار كثيرة على الجسم و منها على المدى القصير أي بعد تناول الجرعة مباشرةً و منها على المدى الطويل مع التعاطي لفترة طويلة.
      • من ضمن الآثار الجانبية على المدى القصير : ضيق التنفس ، قلة التركيز ، فقدان الإحساس بالألم جسدياً أو حتى نفسياً ، و أيضاً الحكة المستمرة التي يصعب السيطرة عليها.
      • أما الأمراض التي يصاب بها المدمن على المدى الطويل كثيرة مثل : أمراض القلب ، انتقال العدوى عن طريق استخدام الإبر (الحقن) خاصة الإيدز و الفيروس الكبدي الوبائي ، الالتهاب الرئوي ، تجلط الدم ، أمراض الكبد ، التشنجات
      • خطر الوفاة بسبب الجرعة الزائدة
      • يتم علاج ادمان الهيروين عن طريق علاج أعراض انسحاب الهيروين في المراكز المتخصصة وتحت إراف الطبيب.
      • لا بد من خضوع المريض لبرنامج علاجي متكامل و متابعة إرشادات الطبيب ومساندة الأهل والأصدقاء حتى يتعافى ويبدأ في الشفاء والرجوع إلى حياته الطبيعية.
  • المواد ذات التأثير الأفيوني (الترامادول / الترامال):
    • الترامادول:
      • يستعمل ترامادول (Tramadol) لتسكين الآلام بدرجة متوسطة حتى شديدة. يشبه الترامادول الكوديئين (Codeine) من حيث مقدرته على تسكين الأوجاع، إلا أن خطر الإدمان عليه أو تثبيط التنفس منخفض مقارنةً مع الكوديين.
      • يستعمل الترامادول كذلك في تسكين الآلام لدى مرضى السرطان، إلا أنه بعد استعمال الترامادول في العلاج لعدة أسابيع، غالبًا ما يستلزم استبداله بأحد مُسَكِّنات الألم المُخدِّرة الأقوى مفعولاً منه
      • يؤدي تعاطي الترامادول لأغراض غير طبية و بجرعات عالية و لفترات طويلة إلى الإدمان عليه.
      • يعتبر إدمان الترامادول من أكثر أنواع إدمان المخدرات انتشاراً في العالم
      • يعتبر ظهور أعراض الترامادول لدى الأشخاص الغير معلوم عنهم تناول الترامادول لغرض علاجي مؤشراً على إدمان الترامادول، من أهم هذه الأعراض:
        • ضيق حدقة العين
        • تغير في الشهية تجاه الطعام
        • فقدان التركيز
        • بطء في الحديث
        • أرق وعدم انتظام النوم
      • أيضاً من الأعراض الخطيرة لإدمان الترامادول: أن يعاني المريض من نوبات تشنج دون وجود تاريخ لمعاناته من مرض الصرع، تحدث لأن الترامادول يقوم بالتأثير على المستقبلات الخاصة بالسيراتونين والنورادرينالين والتي تعمل بدورها على زيادة إفراز النواقل العصبية.
    • يتم علاج ادمان الترامادول عن طريق علاج أعراضه الانسحابية، في المراكز المتخصصة وتحت إشراف الطبيب.
    • لا بد من خضوع المريض لبرنامج علاجي متكامل و متابعة إرشادات الطبيب ومساندة الأهل والأصدقاء حتى يتعافى ويبدأ في الشفاء والرجوع إلى حياته الطبيعية.
  • المستنشقات و المواد الطيارة (الغراء، البنزين، الأصباغ):
    • غالباً ما يقع صغار السن ضحية الإدمان على هذا النوع من المواد المخدرة، بسبب جهلهم بخطورتها و سميتها و لتواجدها بشكل عفوي في الكثير من المجتمعات ، و استخدامها في العديد من الاغراض اليومية ، فيقوم البعض بشم هذه المواد ومن ثم الوقوع في إدمانها بدون أن يتصوروا ابداً حجم السمية والأضرار الجسيمة التي تسببها هذه المواد
    • هناك نسبة قليلة من البالغين او كبار السن يقومون بإدمان هذه المواد عن عمد، واحياناً يحدث ذلك بشكل عفوي نتيجة لطبيعة عملهم كعمال للورش والمصانع والحرفيين
    • وقد يقع بعض أطباء الاسنان أيضاً أو العاملين في مجال التخدير بالوقوع في هذا النوع من الإدمان نتيجة استخدامهم لهذه المواد بشكل مستمر
    • من أهم أنواعها المذيبات الطيارة و الغازات السامة
    • المذيبات الطيارة: عادة ما يتواجد هذا النوع من المذيبات في مصحح الكتابة والذي يسمي ” الكوركيتور ” بالإضافة إلى دهانات الاسبراي السوائل والتي يملأ بها الولاعات ، فضلاً عن مواد تلميع الأحذية والصمغ والكولا والتنر ومزيلات طلاء الأظافر ، والبنزين ومثبت الشعر والكحول.
    • الغازات السامة : مثل غازات الكلوروفورم, الإيثر, الهيليوم, الفريون, الذي يستخدم في اجهزة التبريد مثل الثلاجات والتكييفات , وغاز أكسيد النيتروس ، والذي يطلق عليه اسم غاز الضحك , بالاضافة الى غاز البروبان, البيوتان (غاز الولاعات، غاز الإشعال)
    • علامات تظهر على مدمن المستنشقات:
      • ملابسه وجسمه وأنفاسه قد تكون لها رائحة المواد الكيميائية الغثة أو المسكرة.
      • تجد جلده أحمر اللون وملتهبًا حول فتحتي أنفه.
      • ينزف باستمرار من الأنف أو قد تبدو المنطقة حول أنفه أو فمه ملتهبة .
      • قد يكون متعاطي المستنشقات فاقدًا لاهتمامه بتناول الطعام، مما يؤدي إلى فقدان الوزن.
      • تجد جلده شاحبًا أزرق اللون تقريبًا، وعيناه دائمًا في حالة احمرار ودموع مع اتساع حدقة العين.
      • تجده ثقيل الكلام يتحدث ببطء شديد غير طبيعي، وفاقدًا قدرته على التنسيق ويتحرك دون توازن.
      • بالإضافة إلى العلامات الجسدية للإدمان على المستنشقات والتي تظهر في صورة أعراض جسدية أو سلوكية.
    • قد يمتلك متعاطي المستنشقات مجموعة كبيرة بشكل غير طبيعي من أقلام الماركر أو زجاجات طلاء الأظافر دون أي دليل على استخدامه لهذه الأشياء للأغراض المحددة لها .
    • التأثير:
      • فى البداية منشط.
      • نشوة.
      • غياب للكبح.
      • تقليل للقلق.
      • زيادة الثقة بالنفس.
      • بعد ذلك أو مع الجرعات الكبيرة يحدث فقدان للوعى والتركيز ـ غياب تقدير المسافات والوقت. يبدأ التأثير بعد الإستنشاق مباشرة وينتهى بعد 15 ـ 30 دقيقة.
    • المضاعفات:
      • إنخفاض النبض والتنفس ـ صداع ـ غثيان ـ ثقل فى الكلام ـ غياب التوافق العضلى ـ حساسية حول الأنف والفم لمستنشقى (الكولة).
      • الوفاة بسبب توقف القلب أو الإختناق أو بسبب تثبيط الجهاز العصبى المركزى ـ تقلص فى الزور أو القلب يسبب الوفاة.
      • السبراى يمكن أن يسبب تحجر للزور ثم الوفاة ـ الإلتهاب الرئوى ـ نسيان ـ غياب التركيز ـ تدمير الكبد والكلى والنخاع
    • يتم علاج ادمان المستنشقات عن طريق علاج أعراضه الانسحابية، في المراكز المتخصصة وتحت إشراف الطبيب.
    • لا بد من خضوع المريض لبرنامج علاجي متكامل و متابعة إرشادات الطبيب ومساندة الأهل والأصدقاء حتى يتعافى ويبدأ في الشفاء والرجوع إلى حياته الطبيعية.

المنشطات

  • تعمل المنشطات على إثارة الجهاز العصبي المركزي مع زيادة في معدل الوظائف الحيوية الرئيسة مثل نبضات القلب وحرارة الجسم وضغط الدم.
  • يشمل تأثيرها الخطير العديد من الأعراض العضوية ( مثل فقدان الشهية) وأخرى عصبية و نفسية (كالقلق و نوبات التشنج و الهلوسة)، من أهم أنواعها:
  • الكاثيون (القات)
  • الكوكايين، الكراك كوكايين
  • الأمفيتامينات (الكبتاجون)، الميثايل أمفيتامين (الكريستال/الشبو)
  • من أخطر مضاعفات: الإدمان الشديد (قد يحدث من أول جرعة)، ارتفاع معدل خطر الإصابة بالجلطات القلبية و الدماغية و نوبات الصرع والهستيريا.
  • يجب أن يتم علاج ادمان المنشطات في المراكز المتخصصة وتحت إشراف الطبيب، لما تسببه من أعراض انسحابية خطيرة.
  • لا بد من خضوع المريض لبرنامج علاجي متكامل و متابعة إرشادات الطبيب ومساندة الأهل والأصدقاء حتى يتعافى ويبدأ في الشفاء والرجوع إلى حياته الطبيعية.

المهلوسات

  • هي مواد يؤدي تعاطيها إلى الهلوسة!
  • الهلوسة هي عبارة عن خلل في الإدراك السمعي (هلوسة سمعية) أو المرئي (هلوسة بصرية) أو الحسي (هلوسة حسية)
  • تشمل المواد المهلوسة :-
  • حمض الليسارجيك LSD
  • المسكالين
  • القنبيات (الماريجوانا/ الحشيش):
    • يستخرج الحشيش والماريجوانا من نبتة القنب، ولكن هناك فرق بين الحشيش و الماريجوانا من حيث طريقة الاستخراج والشكل واللون وتركيز المادة الفعالة.
    • الحشيش: عبارة عن مادة صمغية موجودة في ساق نبات القنب ويتم استخراجه منها.
    • الماريجوانا: يتم استخراجها من الزهرة والأوراق الموجودة أعلى نبات القنب ويتم قطفها وتجفيفها تماما وإزالة أى بذور أو سيقان ثم طحنها وعادة ما تكون الماريجوانا خضراء أو رمادية.
    • الحشيش: يتم تعاطى الحشيش من خلال التدخين حيث يقوم المتعاطي بإضافته إلى التبغ وتدخينه وأحيانا يتم مضغه أو إضافته للطعام.
    • الماريجوانا: لا تختلف طريقة تعاطى الماريجوانا عن الحشيش إلا عند إضافتها في أنبوب الماء “البونغ” وتدخينها، وقد يتم غليها مع الماء الساخن لصنع الشاي.
    • الحشيش هو اسم عربي الأصل يتم تداوله بين المستخدمين بنفس الاسم ولا توجد أسماء أخرى شائعة.
    • الماريجوانا: على عكس الحشيش يوجد لها أسماء تجارية تشمل (غانجا، عشب، ماري جين).
    • الفرق بين الحشيش والماريجوانا يظهر في مكان التواجد، حيث ينتشر الحشيش أكثر في الدول العربية والشرق الاوسط وتحل أفغانستان، الصين، والهند قائمة الدول المنتجة لمخدر الحشيش ولكن يمنع الاستخدام و التعاطي والاتجار به يعتبر فعل خارج عن القانون.
    • تتواجد الماريجوانا في الدول الأوروبية وتعتبر أوروجواي، أمريكا، اسبانيا و هولندا من أكثر الدول المسموح فيها بالزراعة وليس الاستخدام ولكن هناك بعض الولايات في أمريكا يسمح فيها بالزراعة والاستخدام.
    • الأعراض الجانبية:
      • يترك كل من الحشيش والماريجوانا نفس الآثار الجانبية على الصحة العامة للمتعاطي حيث تقوم المادة الفعالة THC المسببة للإدمان بالتأثير على مستقبلات القنب في المخ وإحداث تغيير في وظائف الجهاز العصبي ويظهر ذلك التأثير في غضون دقائق من التعاطي، ولكن تختلف الماريجوانا في كونها تسبب تراكم مادة القطران علي الرئة الأمر الذي يؤدي إلى الإصابة بسرطان الرئة.
    • تشمل الأعراض الشائعة لتعاطيها:
      • الاسترخاء والنشوة.
      • التبلد واللامبالاة.
      • زيادة الشهية.
      • خلل في تقدير المسافات والزمن.
      • مشاكل في الرئة والتنفس.
      • اضطراب في معدل ضربات القلب.
      • ضعف التركيز والذاكرة.
      • القلق.
      • زيادة الاحساس بالحواس.
    • علي المدي الطويل يؤدي تعاطي الحشيش والماريجوانا إلى الإصابة بالفصام، الاكتئاب، الهلاوس وجنون العظمة.
    • الخطورة: الفرق بين الحشيش والماريجوانا يظهر في تركيز المادة المخدرة حيث يعد الحشيش أخطر من الماريجوانا لأنه يحتوي على 400 مادة كيميائية كما أن نسبة المادة الفعالة الـ THC بداخله تتراوح بين 20% – 60%.
    • أما بالنسبة للماريجوانا: تترك الماريجوانا تأثير إدماني أقل حدة من الحشيش وتعتبر نسبة المادة المخدرة بداخلها تتراوح بين 10% – 20%.
    • يجب أن يتم علاج ادمان الحشيش / الماريجوانا في المراكز المتخصصة وتحت إشراف الطبيب، لما تسببه من أعراض انسحابية و مضاعفات نفسية.
    • لا بد من خضوع المريض لبرنامج علاجي متكامل و متابعة إرشادات الطبيب ومساندة الأهل والأصدقاء حتى يتعافى ويبدأ في الشفاء والرجوع إلى حياته الطبيعية.
  • الفطر السحري
  • يجب أن يتم علاج ادمان المهلوسات في المراكز المتخصصة وتحت إشراف الطبيب، لما تسببه من أعراض انسحابية خطيرة.
  • لا بد من خضوع المريض لبرنامج علاجي متكامل و متابعة إرشادات الطبيب ومساندة الأهل والأصدقاء حتى يتعافى ويبدأ في الشفاء والرجوع إلى حياته الطبيعية.

العقاقير الطبية المراقبة

  • هي عقاقير تستخدم لأغراض طبية بجرعات محددة و مراقبة تحت اشراف طبي، و لكن في حال اساءة استخدامها تسبب تأثيرات عقلية و تؤدي إلى الإدمان و مضاعفات خطيرة على الصحة
  • أن تعاطي هذه العقاقير بدون وصفة طبية أو لأعراض غير العلاج يعتبر جريمة يعاقب عليها القانون!
  • من أهم أنواعها:
    • العقاقير المسكنة/والمخدرة (مورفين، كوديين)
    • العقاقير المهدئة/النفسية (زاناكس، ريفوتريل)
    • العقاقير العصبية (الكيمادرين، اللايريكا، النيورونتين)
    • العقاقير المنشطة (الريتالين، الأديرال)
  • يجب أن يتم علاج ادمان العقاقير الطبية المراقبة في المراكز المتخصصة وتحت إشراف الطبيب، لما تسببه من أعراض انسحابية خطيرة.
  • لا بد من خضوع المريض لبرنامج علاجي متكامل و متابعة إرشادات الطبيب ومساندة الأهل والأصدقاء حتى يتعافى ويبدأ في الشفاء والرجوع إلى حياته الطبيعية.

منتجات التبغ و التدخين الإلكتروني

  • يعد التدخين من أهم أسباب الأمراض والوفيات و الفقر حول العالم، حيث بلغت الوفيات 7 مليون وفاة سنويا بسبب التدخين المباشر، و 1,2 مليون وفاة بسبب التدخين اللا إرادي حسب إحصائيات منظمة الصحة العالمية.
  • يعتبر التدخين بوابة لعالم الإدمان، و أثبتت الدراسات أن المراهقين المدخنين أكثر عرضة بثلاث مرات لتعاطي المؤثرات العقلية مقارنة بغير المدخنين (منظمة الصحة العالمية)
  • إن السجائر الإلكترونية و ما شابهها من أجهزة التدخين مضرة أيضا كالسجائر التقليدية، لاحتوائها على نفس المادة الفعالة "النيكوتين" و التي لها مضار مباشرة على القلب و الدماغ و الأوعية الدموية وتؤدي إلى الإدمان!
  • استخدامها أيضا يحفز السلوك الإدماني و يشجع غير المدخنين على تجربتها ظنا منهم (خطأً) أنها أقل ضرراً من أنواع التدخين التقليدية!
  • استخدامها أيضا يحفز السلوك الإدماني و يشجع غير المدخنين على تجربتها ظنا منهم (خطأً) أنها أقل ضرراً من أنواع التدخين التقليدية!